GETTING MY المرأة القارئة TO WORK

Getting My المرأة القارئة To Work

Getting My المرأة القارئة To Work

Blog Article



وإذ تناط بالنساء مهمة البكاء بالأجرة في بعض مناطق الفيليبين، ما يلبث الطرف المستأجِر أن يقدِّم لهن حبوباً باعثة على الضحك، كنوع من التسرية عنهن بعد إنجاز المهمة.

ما من رجل عظيم يصادفني في الحياة إلّا وأجزم في الحال أنّ والدته أكثر عظمة منه.

ثلاثة تهتم بها المرأة المال، والوقت، والصحة. الأنثى وإن قست فإنها لا تخلو من مشاعر العطف و الرأفة.

المرأة الجميلة ليست تلك التي تضحك برقّة أو تبكي بهدوء لتظهر أنها على قدر عالٍ من الأنوثة، وإنما هي من تحافظ على عفويتها في الأمور كلها.

رائعة تلك الأنثى التي تعرف أن جمال شكلها لا يكتمل إلا بجمال عقلها. جمال الأنثى جزء من حقيقة الطبيعة.

يقولون الأنثى جمال وأقول الأنثى أخلاق وحياء، لا تكون الأنثى جميلة الا إذا تحلت بالخجل، وجمال الأخلاق الراقية، والحياء، وطيبة الأخلاق.

المرأة لن تكون قادرة على مواجهة الحياة دون كتاب تقرأه، فالنساء لا يظهرن للحياة إلا إذا رضين عن أنفسهن أشد الرضى، والقراءة هي التي تحقق لهن ذلك.

اقرأ أثناء التمرين على جهاز المشي أو في رحلة سفر أو في السيارة بالنسبة لمن لا يعاني من دوار الحركة، قوموا بزيارة متجر كتب أو معرض كتب واجعلوها تجربة سعيدة، اصطحب أطفالك معك عندما تذهب لشراء الكتب. وقم بزيارة المكتبات وخاصة عند السفر، انضم إلى ملتقيات القراءة مما سيحفزك على إنهاء الكتب وسيجعلك متحمساً لمناقشتها مع الآخرين.

المرأة القارئة يسهل عليها التعامل مع فئات المجتمع المختلفة، فقد أخذت من تجارب كاتب، وتعلّمت من أخطاء آخر.

وكذلك أيضا عندما تعمل المرأة بشهادتها الجامعية عملا لا يلائمها من حيث كونها أنثى، فمثلا المجتمع يحتاج إلى الطبيبة والمعلمة ودكتورة الجامعة، ولكن بعض التخصصات التي تنخرط فيها المرأة قد تنسيها اضغط هنا أمر أنوثتها التي لا وقت لديها للمحافظة عليها، ولا وقت لديها لتربية أولادها، ومهما حاولت التوفيق يين كونها امرأة وكونها أما وكونها زوجة، كل ذلك مع عملها الشاق، فسوف تشعر بالانهيار أمام هذه الضغوطات المسئوليات التي كلفها المجتمع بها.

"لقد تفوق على معاصريه، فقد أسس لذاك الأسلوب الحاد في الرسم الذي يقبض فيه على لحظة معينة ويغمسها غمسا في اللوحة، ويُغلق عليها القماش"

ومن جانبها، قالت سماح نافع إنها تفضل قراءة الكتب التي تعينها على تربية الأطفال، وعدم الاكتفاء بالمقررات الدراسية، وكذلك الكتب التي تساعدها على التخلص من التوتر والقلق وتنمّي ذاتها، فيما علقت سوسن البدر بأنها تميل إلى قراءة الروايات الممتعة والمشوقة، حيث تستكشف عالم الكاتب ومشاعره وأحاسيسه، إلى جانب ميلها خاصة لكتب تربية الأطفال، حيث تزور المعرض سنوياً للبحث عما يساعدها على تربية أولادها ويطور من ذاتها ويزودها بخبرات إضافية. 

استئناساً واستناداً إلى مجموعة من الملاحظات التي أستخلصها من تجربتي الخاصة في اللقاءات الأدبية الكثيرة التي أنشطها، أو تلك التي أحضرها لكتاب آخرين والتي غالباً ما تكون متبوعة بحفلات توقيع الكتب، وبالأساس الرواية، يبدو حضور المرأة هو الغالب دائماً، نساء من كل الأعمار، يقرأن بالعربية وبالفرنسية.

المرأة التي بيدها مفاتيح المستقبل هي الأمل، وأيّ خطّة للتطوير تستثني المرأة هي خطّة فاشلة قبل أنْ تبدأ، فكيف نُشجّع المرأة على القراءة إذن؟

Report this page